توصلت الحكومة الألمانية وإدارة مجموعة “لوفتهانزا” الألمانية العملاقة للطيران لاتفاق مبدئي على تقديم مساعدات حكومية تقدر بالمليارات للشركة المتعثرة بسبب جائحة كورونا، بحسب وكالة
تشير المعطيات إلى أن قطاع الطيران العالمي هو أبرز التضررين من أزمة التوقف التي خلفاها كورونا، ويتلخص ذلك في تراجع الإيرادات وتسريح موظفين وتناقص في التوقعات. ولم يكن قطاع النقل الجوي العربي ببعيد
أشار تقرير لوكلة (رويترز) – برلين، أن وسائل الإعلام قالت، إن الحكومة الألمانية وافقت على التفاصيل النهائية لحزمة انقاذ لشركة الطيران لوفتهانزا. وتسعى لوفتهانزا للحصول على تمويل من صندوق
بعد صدمة غير مسبوقة، تستعد شركات الطيران لاستئناف رحلاتها مع مجموعة تدابير “أساسية” لمكافحة فيروس كورونا المستجد، لا بد من تنسيقها عالميا، كما ذكر ألكسندر دو جونياك مدير عام اتحاد
أعلنت شركة جلوبال ايروسبيس لوجيستكس “جال”، المزوّد الإقليمي الرائد في توفير الحلول المتكاملة لدعم طائرات العملاء في القطاعين العسكري والمدني، وشركة الاتحاد للطيران، عن شراكة
بعد إعادة فتح مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت، تستأنف الخطوط الجوية الفرنسية Air France رحلاتها إلى لبنان بدءًا من الجمعة 12 حزيران، من خلال القيام برحلتين أسبوعيًا. أما الطائرة فستكون من
تفاوتت حدة تأثيرات وباء كورونا العالمي المستجد كوفيد 19، على الدول وشركات الطيران الجوي، لكن يبدو أن الخطوط الملكية المغربية “لارام” هي الأكثر تضررا من بين شركات الطيران، ليس فقط ماليا بل قضائيا
أعلنت شركة الطيران الكندية “AIR CANADA” عن تسريح أكثر من نصف عدد موظفيها بسبب انهيار نشاطها جراء فيروس كورونا المستجد. وقالت شركة الطيران الكندية الأولى التي خفضت رحلاتها بنسبة 95%
يرى الاتحاد الدولي للنقل الجوي “إياتا” في تحليل له أن الضرر الذي لحق بقطاع النقل الجوي من جراء كورونا سوف يمتد إلى المدى المتوسط، حيث يكون السفر الدولي أبرز المتضررين منه. ومن جهة
لم تبع شركة “بوينغ” طائرة تجارية واحدة، بل وشهدت إلغاء طلبات 108 طائرات في أبريل/نيسان الماضي، بعدما أدى الانخفاض الحاد في السفر الجوي إلى شطب أي طلبية بين شركات الطيران لشراء طائرات