تواصل الاتحاد للطيران توسيع شبكتها العالمية بإعلانها عن وجهة رئيسية جديدة في الشرق الأوسط وهي العاصمة السورية، دمشق، وذلك اعتبارًا من يونيو 2026. ويعكس هذا المسار الجديد الطلب المتزايد من
شغّلت الناقلات الوطنية طيران الإمارات وفلاي دبي والاتحاد للطيران والعربية للطيران، أكثر من 128.55 ألف رحلة جوية خلال الربع الثالث من العام الجاري، تضمنت أكثر من 35.4 مليون مقعد، في مؤشر على النمو
جعلت التجارة والتكنولوجيا ووسائل النقل المتطورة من العالم مكاناً أصغر لكن أكثر ترابطًا، في ما يمكن تصويرها على أنها خيوط شبكة عنكبوتية ضخمة تنتقل عبرها المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية. ومع تزايد
شهدت حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت نشاطاً ملحوظاً خلال شهر تموز الفائت ان على صعيد أعداد المسافرين عبر هذا المرفق الحيوي الهام، او بالنسبة للرحلات الجوية لشركات الطيران من لبنان واليه.
وقّعت شركة «طيران الرياض»، الناقل الوطني الجديد للسعودية والمملوكة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»، اتفاقية توزيع عالمية مع شركة «أماديوس» الإسبانية، المزود العالمي للتقنية في قطاع السفر، في خطوة
قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: “خلال الأشهر الـ12 الماضية، شهدت الاتحاد للطيران نجاحات كبيرة مع تحطيمها أرقامًا قياسية ووتحقيقها إنجازات هائلة بسرعة مذهلة.. فبعد
وقّعت الاتحاد للطيران اتفاقية مشاركة بالرمز مع شركة الطيران الإقليمية اليونانية سكاي إكسبريس، ما يتيح للضيوف المسافرين الوصول إلى 24 وجهة في الجزر اليونانية وثلاث مدن إضافية في أوروبا الشرقية عبر
احتفلت الاتحاد للطيران وطيران أوروبا بانطلاق رحلتهما الافتتاحية بعقد تأجير مع الطاقم من أبوظبي إلى مدريد، مُسجّلةً بذلك أول رحلة للناقلة الإسبانية من الشرق الأوسط. وتُمثّل هذه الرحلة التاريخية
أعلنت الاتحاد للطيران عن زيادة عدد رحلاتها إلى كاراتشي في باكستان، مع توفر التذاكر للحجز منذ الآن. وتأتي هذه التوسعة في إطار التزام الشركة بتوفير خيارات سفر مُحسّنة للضيوف. فاعتبارًا من 1 أكتوبر،
وقّعت الاتحاد للطيران اتفاقية مشاركة بالرمز مع خطوط ستارلوكس الجوية، ومقرها تايبيه، مما يُوسّع نطاق سفر الضيوف إلى شمال شرق آسيا، ويُعزز مكانة أبوظبي كبوابة بين الشرق والغرب. تُمكّن هذه الشراكة،